بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اِلى حَضْرَةِ النبي المصطفى محمد رسول الله
عليه وسللم وعلى اله واصحا به وذرياته وذوخه واهل بيته احمعين شم خصوصا الى الروح
(……..)فى القبور الفا تحه
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْم
أَسْتَغْفِرُاللهَ اْلعَظِيْمَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ
عَظِيْمٍ أَوَّلًا وَ أَخِرًا وَ ظَاهِرًا وَ بَاطِنًا يَاغَفُوْرُ يَارَحِيْمُ
أَسْتَغْفِرُاللهَ اْلعَظِيْمَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ
عَظِيْمٍ مِنْ سَمَعِيْ وَ بَصَرِيْ وَ كَلَامِيْ وَ فُؤَدِيْ
نَسْتَغْفِرُ اللهَ لَنَا وَلِوَالِدِنَا وَلِمَشَايِخِنَا
وَلِجَمِيْعِ اْلمُسْلِمِيْنَ وَلِجَمِيْعِ اْلآوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ.
اللهم صلى على سيدن محمدابدك ورسولك النبى الامى
وعلى اله وصحبه وسلام
إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ إلَى
حَضْرَةِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ
وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ وَاْلمُصَنِّفِيْنَ
وَجَمِيْعِ اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَإليَ جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ
الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ
اْلاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اَبَاءَنَا أُمَّهَاتِنَا
وَأَجْدَادَنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخَنَا وَمَشَايِخَ مَشَايِخِنَا ثُمَّ لِمَنِ
اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ وَخُصُوْصًا
إلَى رُوْح….بِنْتِ…. اَلْفَاتِحَةْ
تَقَبَلَ اللهُ مِنَّا وَمِنْكُم
مِنَّا وَمِنْكُمْ تَقَبَّلَ اللهُ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ * اَللهُ الصَّمَدُ
* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَّه كُفُوًا أَحَدٌ
أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ... لاَ
إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
اَعُوْذُبِااللهِ مِنَ الشَّيْطَانِالرَّجِيْمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُللهِ رَبِّ الْعَالِمِيْنَ حَمْدًا
يُوَافِى نِعَمَهُ وَ يُكَا فِىءُ مَذِيْدَهْ * يَارَ بَّنَالَكَ الْحَمْدُ
كَمَايَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ * اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِ
نَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ * اَللَّهُمَّ اَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا
فِى اْلاُمُوْرِ كُلِّهَا وَاَجِرْنَاَ مِنْ
خِذْيِ الدُّ نْيَا وَعَذَابِ اْلاَخِرَةِ
* اَللَّهُمَّ انَّ نَسْاءَ لُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ
وَنَعُوْذُبِكَ مِنْسَخَطِكَ وَالنَّارِ* اَللَّهُمَّ اِنَّكَ عَفُوٌّكَرِيْمِ
حَلِيْمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَاكَرِيْمِ *
رَبَّنَااغْفِرْلَنَا
ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِمَشَايِخِنَا وَلِمُعَلِّمِيْنَا وَلِمَنْ لَهُ حَقٌّ
عَلَيْنَا وَلِمَنْ اَحَبَّ وَاَحْسَنَ اِلَيْنَا وَلِكَافَّةِ الْمُسْلِمِيْنَ اَجْمَعِيْنَ * رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ
وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ * أَللّهُمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ
مِنَ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ* وَمَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِ
لاَ إِلهَ إِلاَّ وَمَا صَلَّيْنَاهُ إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِناَ وَنَبِيِّناَ وَمَوْلَناَ
مُحَمَّدٍ* ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أباَئِهِ
وَإِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَأَلِهِ وَ أَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ
وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَجْمَعِيْنَ *
وَاْلخُلَفَاءِ
الرَّاشِدِيْنَ وَالأَئِمَّةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَأَهْلِ
طَاعَتِكَ أَجْمَعِيْنَ . وَخُصُوْصًا إلَى رُوْح….بِنْتِ…. اللّهمّ اغْفِرْ لَهُ (هَا) وَارْحَمْهُ (هَا)
وَعَافِيْهِ (هَا) وَاعْفُ عَنْهُ (هَا) وَاَكْرِمْ نُزُلَهُ (هَا) وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُ
(هَا) وَاَغْسِلْهُ (هَا) بِالْمَآءِ وَالثّلْجِ والْبَرَدِ وَنَقِّهِ (هَا) مِنَ الْخَطَايَا
كَمَا يُنَقَّى الثّوْبُ الْاَبْيَضُ مِنَ الدّنَسِ و اَبْدِلْهُ (هَا) دَارًا خَيْرًا
مِنْ دَارِهِ (هَا) وَ اَهْلاً خَيْرًا مِنْ اَهْلِهِ (هَا) وَزَوْجٍا خَيْرًا مِنْ
زَوْجِهِ (هَا) وَاَدْخِلْهُ (هَا) الْجَنّةَ وَ اَعِذْهُ (هَا) مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ
وَ فِتْنَتِهِ وَ مِنْ عَذَابِ النّارِ* اللّهُمّ لاَ تَحْررِمْنَا اَجْرَهُ (هَا) وَ
لاَ تَفْتِنّاَ بَعْدَهُ (هَا) وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُ (هَا) وَلِإِخْوانِناَ اّلَذِيْنَ
سَبَقُوْنَ بِالْإِيْمَانِ وَ لاَ تَجْعَلْ فِى قُلُوْبِناَ غِلاًّ لِلَّذِيْنَ آمَنُوا
رَبّنَا إِنّكَ رَءُوْفٌ رَحِيْمٌ* اَلَلَّهُمَّ اجْعَلْ قَبْرَهُ
(هَا ) رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ اْلجَنِّةِ وَلَا تَجْعَلْهُ (هَا)حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ
النِّارِ
اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ مُحْسِنًا
فَزِدْ فِي إِحْسَانِهِ(هَا) ، وَإِنْ كَانَ مُسِيئًا فَتَجَاوَزْ عَنْ سَيْئَاتِهِ
(هَا(
وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ
وَألِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ وَاْلحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ
أمين